]center]يبدو أن ريال مدريد استعد بشكل جيد لمباراة الكلاسيكو يوم غد السبت فلا تفصلنا إلى ساعات قليلة عن ملحمة البيرنابيو التي سيتابعها الملايين من البشر في مختلف أنحاء العالم و لا شك أن للمباراة طعم خاص لدى مشجعي برشلونة و ريال مدريد على وجه التحديد.
و في تغطيتنا لهذا الحدث الكبير، سنقدم لكم فقرة يتم التطرق فيها إلى واحد من أهم توقعات كلاسيكو الليجا و هي الورقة الرابحة التي قد يستعملها المدير الفني لريال مدريد جوزيه مورينيو لمفاجأة برشلونة و تحقيق النصر الذي سيعتبره الكثيرون إنتقاماً من الهزيمة الساحقة في الذهاب بخماسية نظيفة في الكامب نو.
الحديث هنا عن البرازيلي ريكاردو كاكا الذي ظهر بشكل ملفت للأنظار خلال الجولة الماضية من الدوري الإسباني لكرة القدم أمام أتلتيك بلباو حيث شهد سان ماميس على تألقه و عودته القوية بعد غياب دام لفترات متقطعة بداعي الإصابة التي لاحقته منذ إنضمامه إلى ريال مدريد في صيف 2009.
كاكا كان نجم المباراة الماضية بدون منازع و أثبت أنه مايزال قادراً على العطاء و تقديم مستوى كبير كالذي عوّدنا عليه خلال أيامه الزاهية مع إيه سي ميلان، و على الرغم من عدم حصوله على مكانة أساسية في تشكيلة ريال مدريد بسبب تألق مسعود أوزيل و أنخيل دي ماريا إلا أن البرازيلي مايزال يحظى بثقة مورينيو الذي يرى فيه الورقة الرابحة التي ستمنحه الأفضلية في الأوقات الحرجة كتلك التي يمر منها عادةً ريال مدريد في مباريات الكلاسيكو.
لا شك في أن الإصابات المزمنة أنهت مسيرة العديد من نجوم كرة القدم العالمية كرونالدو "الظاهرة" لكن كاكا مختلف تماماً و قادر بفضل إيمانه على تخطي أزمته "النفسية" التي تزيد من صعوبة استعادة تركيزه على كرة القدم و اللعب لريال مدريد فالأكيد أن البرازيلي سيلعب دوراً هاماً في تشكيلة جوزيه مورينيو خلال مباريات الكلاسيكو الأربعة المقبلة سواءً شارك كبديل أو كلاعب أساسي.
و إلى جانب كاكا الذي يمتاز بالمهارات العالية و القوة في التسديد و اشتهاره بالكرات المخادعة للحراس كتلك التي أبعدها إيرايثوث بصعوبة في أقصى الزاوية اليسرى في المباراة الماضية من الليجا الإسبانية، يضم ريال مدريد مجموعة أخرى من اللاعبين المميزين و لعله يكون الأفضل من حيث "جودة" مقاعد بدلائه بالمقارنة مع برشلونة الذي يعاني من غياب الأسماء الكبيرة و تقلص تركيبته البشرية منذ بداية الموسم الحالي برحيل العديد من اللاعبين و أيضاً بالنظر إلى عدم إجرائه للعديد من التعاقدات.
و من ضمن الأسماء التي يرتقب أن تلعب دوراً بارزاً في "مباريات العمر" المقبلة بالنسبة لريال مدريد، نجد الفرنسي لاسانا ديارا و الإسباني إستيبان جرانيرو اللذان اكتسبا ثقةً كبيرةً بالنفس و لا غريب في ذلك مع وجود جوزيه مورينيو كمدرب للنادي الملكي. هذين الإثنين سيكون لهما شأن كبير في مستقبل الفريق و لا يمكن تجاهل أهميتهما كبيدلين جاهزين لخوض أية مغامرة "مميتة" مع الالتزام بتعليمات المدرب بالحرف الواحد.
هذه كانت مجرد قراءة بسيطة و توقع للورقة الرابحة لريال مدريد في كلاسيكو الليجا في إنتظار توقعاتكم أنتم لمعرفة "الرجل الرائع" الذي سيهدي النقاط الثلاث و الفوز الغالي للملوك...
[/center]
و في تغطيتنا لهذا الحدث الكبير، سنقدم لكم فقرة يتم التطرق فيها إلى واحد من أهم توقعات كلاسيكو الليجا و هي الورقة الرابحة التي قد يستعملها المدير الفني لريال مدريد جوزيه مورينيو لمفاجأة برشلونة و تحقيق النصر الذي سيعتبره الكثيرون إنتقاماً من الهزيمة الساحقة في الذهاب بخماسية نظيفة في الكامب نو.
الحديث هنا عن البرازيلي ريكاردو كاكا الذي ظهر بشكل ملفت للأنظار خلال الجولة الماضية من الدوري الإسباني لكرة القدم أمام أتلتيك بلباو حيث شهد سان ماميس على تألقه و عودته القوية بعد غياب دام لفترات متقطعة بداعي الإصابة التي لاحقته منذ إنضمامه إلى ريال مدريد في صيف 2009.
كاكا كان نجم المباراة الماضية بدون منازع و أثبت أنه مايزال قادراً على العطاء و تقديم مستوى كبير كالذي عوّدنا عليه خلال أيامه الزاهية مع إيه سي ميلان، و على الرغم من عدم حصوله على مكانة أساسية في تشكيلة ريال مدريد بسبب تألق مسعود أوزيل و أنخيل دي ماريا إلا أن البرازيلي مايزال يحظى بثقة مورينيو الذي يرى فيه الورقة الرابحة التي ستمنحه الأفضلية في الأوقات الحرجة كتلك التي يمر منها عادةً ريال مدريد في مباريات الكلاسيكو.
لا شك في أن الإصابات المزمنة أنهت مسيرة العديد من نجوم كرة القدم العالمية كرونالدو "الظاهرة" لكن كاكا مختلف تماماً و قادر بفضل إيمانه على تخطي أزمته "النفسية" التي تزيد من صعوبة استعادة تركيزه على كرة القدم و اللعب لريال مدريد فالأكيد أن البرازيلي سيلعب دوراً هاماً في تشكيلة جوزيه مورينيو خلال مباريات الكلاسيكو الأربعة المقبلة سواءً شارك كبديل أو كلاعب أساسي.
و إلى جانب كاكا الذي يمتاز بالمهارات العالية و القوة في التسديد و اشتهاره بالكرات المخادعة للحراس كتلك التي أبعدها إيرايثوث بصعوبة في أقصى الزاوية اليسرى في المباراة الماضية من الليجا الإسبانية، يضم ريال مدريد مجموعة أخرى من اللاعبين المميزين و لعله يكون الأفضل من حيث "جودة" مقاعد بدلائه بالمقارنة مع برشلونة الذي يعاني من غياب الأسماء الكبيرة و تقلص تركيبته البشرية منذ بداية الموسم الحالي برحيل العديد من اللاعبين و أيضاً بالنظر إلى عدم إجرائه للعديد من التعاقدات.
و من ضمن الأسماء التي يرتقب أن تلعب دوراً بارزاً في "مباريات العمر" المقبلة بالنسبة لريال مدريد، نجد الفرنسي لاسانا ديارا و الإسباني إستيبان جرانيرو اللذان اكتسبا ثقةً كبيرةً بالنفس و لا غريب في ذلك مع وجود جوزيه مورينيو كمدرب للنادي الملكي. هذين الإثنين سيكون لهما شأن كبير في مستقبل الفريق و لا يمكن تجاهل أهميتهما كبيدلين جاهزين لخوض أية مغامرة "مميتة" مع الالتزام بتعليمات المدرب بالحرف الواحد.
هذه كانت مجرد قراءة بسيطة و توقع للورقة الرابحة لريال مدريد في كلاسيكو الليجا في إنتظار توقعاتكم أنتم لمعرفة "الرجل الرائع" الذي سيهدي النقاط الثلاث و الفوز الغالي للملوك...
[/center]